بعد ان تطورت قضية مناف الناجي وكيل السيستاني في العمارة
وبعد ان قتلت تلك النساء المسكينات
وبعد ان حرق الجيران بيت الناجي ولم يظفرو به
طالبت العشائر المغصوب عرضها طالبت المرجعية بان تحكم وتقضي
بقضاء عادل بحق الوكيل المغتصب وخاصة وان الفضيحة اصبحت على لسان كل من هب ودب والقنوات الفظائية واليوتوب والموبايلات
عندها قام مكتب السيد السيستاني بطرد شيوخ العشائر شر طردة
وهددوهم بالسجن والاعتقال
فحاول الشيوخ اخذ الحق من طريق اخر فاستنجدو بمدير شرطة ميسان
وهذا الاخير قال معتذرا ما حيلتي والناجي مختباء في النجف
عندها
ذهب احد الشيوخ بنفسه لمقابلة ابو نور من مكتب السيد الشهيد الصدر في المجر
وطلب منه غسل العار وجلب مناف الناجي الى العوائل المستباح عرضها تتصرف فيه بما تراه
واستجاب مدير المكتب ( ابو نور ) لطلب الشيوخ والعوائل المغتصب شرفها
وقام بتحرياته الخاصة واخيرا اتصل ابو نور بثلاثة من شيوخ المنطقة في بيت مضيف ابو جابر البهادلي
شيخ فخذ ال ناصر
وقال مناف الناجي بحماية مشددة في براني السيستاني
فقد مع وفد من مكتب السيد الشهيد مع الشيخ راضي المحمداوي
الا اننا فوجئنا بالحرس الوطني وقوات الشرطة بامر من احد شيوخ البراني
فقامو باعتقالنا
وتركو الشيخ المحمداوي في احدى الغرف للمباحثة بطلبه
ثم بعد اربعة ساعات جائنا احدهم واخرجنا من الغرفة وكانت على ما اعتقد تحت الارض لاننا
نزلنا على درج وعند الخروج صعدنا نفس الدرج
بعدها وجدنا شيخنا بانتظارنا في الشارع المطل على براني السيستاني
فسالناه ماذا جرى
قال
( واللة ما ادري شكول عمي ذولة هددوني وكالو اذا شفنة واحد منكم بعد هنا ترة نحركهه ونحرك اهله وسيد مناف بحمايتنة والسيد جدد الوكالة الة فهو وكيل وله حرمته وحمايته )
عندها ذهب ابو نور الى ابو جابر شيخ العشيرة وقال تعذرني شيخ
ترة ذولة حتى الامريكان وياهم
فقال الشيخ بحمية
(والله لو مو الامريكان ولو مو السيستاني انجيبة انجيبة وناخذ ثارنا ناخذ ثارنا)